الأمر أسمى من ذلك و أكبر. كلما كتبت، كلما إنسابت الأفكار من ذهنك كالماء في الجدول فلا تستطيع إيقاف تتابع الأفكار، تصاب بنوع من التشويق اللذيذ الذي عادة ما يصاحب قراءة كتاب غني و لكن هذة المرة التجربة أغزر، فأنت لا تعرف بالضبط ما هي الفكرة التي ستخطر على بالك بعد دقيقة واحد، لا بل لا تعرف ما هي الكلمة التالية التي ستقولها و لكن حتما ستذهلك الجمل و التعابير اللغوية التي ستكونها.
تلك اجمل ما اقتبسته في امسية الادب العظيم الراقي للروائية والكاتبة دينا سليم حنحن ابنة مدينتي الحبيبة ولا اخفى عليكم انني...
